مجالات تدخل سياسة المدينة

ضمان التكامل والتماسك الحضريين
  • فك العزلة عن الأحياء.
  • تهيئة الساحات والفضاءات العمومية.
تعزيز الاندماج الاجتماعي والاقتصادي والتنمية الفردية والجماعية
  • مرافق القرب الاجتماعية والثقافية.
  • الرياضة والترفيه.
خلق إطار عيش صديق للبيئة
  • تهيئة الساحات والفضاءات الخضراء.
  • تهيئة ضفاف المجاري المائية داخل المدن : التشجير وتهيئة باحات الترفيه.
  • تدوير المياه العادمة واستخدام الطاقات المتجددة والإضاءة المنخفضة الاستهلاك.
من أجل مدن مدمجة وجذابة
  • التهيئة والتجديد الحضريين.
  • إعادة تهيئة أو إنشاء مراكز حضرية جديدة.
  • تحسين وتوسيع المساحات المخصصة للراجلين.
  • تجديد وتوسيع وتهيئة الطرق والشوارع الحضرية.
  • الأثاث الحضري.
  • حماية التراث المادي وتعزيزه.
  • رد الاعتبار للنسيج العتيق وترميم المباني التراثية.
التوازن الوظيفي بين المدن ومحيطها المجالي
  • تعزيز التكامل المجالي على المستوى الجهوي في إطار منظومة حضرية متوازنة.
  • الحد من تدفق تيارات الهجرة القروية نحو المدن.
  • الارتقاء بالمراكز الناشئة و تعزيز جاذبيتها وقدرتها على الاستقبال.
دعم المدن الجديدة والمناطق الحضرية الجديدة
  • تطوير الوظائف.
  • المساهمة في تحسين إطار العيش.
  • المساهمة في تنفيذ وبلورة مخططات تنمية ودعم إقلاع المدن الجديدة.

مستويات تدخل سياسة المدينة

الحي

تحسين إطار العيش وتقوية التماسك الاجتماعي وتعزيز الإحساس بالانتماء للحي من قبل الساكنة عبر:

  • تهيئة وفك العزلة عن الأحياء،
  • تعزيز مرافق القرب الاجتماعية والخدمات الأساسية وتسهيل الولوج إليها،
  • تحسين البنيات التحتية والتجهيزات الرياضية والمساحات الخضراء والساحات العمومية وملاعب القرب ....
المدينة

تحسين جاذبية المدن كأقطاب للتنمية ومراكز إنتاج للثروة ومجالات مناسبة للتكامل الاقتصادي والاجتماعي:

  • إعادة تهيئة مداخل المدن والطرق الرئيسية والفرعية،
  • تهيئة البنيات التحتية،
  • انجاز مرافق سوسيو ثقافية،
  • التجديد والتطوير الحضريين،
  • تهيئة ضفاف الأودية داخل المدن،
  • تأهيل وتعزيز التراث العمراني.
المراكز الصاعدة
  • المساهمة في انبثاق رؤية جهوية متكاملة، تقوم على اختصاصات واضحة وعلاقات وظيفية متكاملة بين المراكز الصاعدة وبين المدن الكبرى والمتوسطة والصغرى على المستوى الجهوي،
  • تحسين الظروف المعيشية للسكان من خلال تحسين الطرق وتطوير الساحات العامة والمساحات الخضراء ومرافق القرب، وما إلى ذلك....
  • مراعاة الطابع القروي للمراكز الناشئة وخصوصياتها وخاصة البيئية منها.